حدائق وساحات عامّة

الحدائق العامة والخاصة والساحات لها أيضاً نصيب كبير من أعمال مؤسسة التراث والعمارة، وجاء الإهتمام بالدراسات الحدائقية إنطلاقاً من إيمان المؤسسة بأن العمل الهندسي كلٌ لا يتجزأ، فحققت التوازن بين الكتلة والفراغ وبين التصميم المعماري والتصميم البيئي.
فالإنسان بحاجة إلى الطبيعة والمساحات الخضراء تماماً كحاجته للمباني التي تشكل مأوىً له.